يا بني، إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا، فيهبها لك الرب. فإن الحكمة والتأديب هما مخافة الرب، والذي يرضيه هو الإيمان والوداعة، فيغمر صاحبهما بالكنوز.(سفر يشوع بن سيراخ 1: 33-35)
الآية التالية تبدأ بحرف الزين ز ونعمة ربنا يسوع المسيح معكم. آمين
شهر مبارك للجميع
4/3/2013