أختي الفاضلة الأديبة سعاد سطيفان البناء(بنت السريان )
ثقي تماماً ياأختي لم أكن أعرف بأنكِ أختاً للأبوين الفاضلين
الأب يوسف والأب عمانويل إلى قبل فترة وجيزة جداً.
لهذان الأبوان مكانة كبيرة في قلبي .. ربما لا أعرفهما
معرفة شخصيّة ، ولكن ما سمعتوه عنهما جعلني أكنُّ لهما
كل الأحترام والتقدير ..ويكفيهما فخراً بأنهما إقتبلا سر الكهنوت
الجليل وهما متشبعان من العلم والثقافة والتحصيل ، لا لغاية
ولا لمصلحة ، بل للأنهما وجدا في سر الكهنوت مايعلو على
المراكز والمناصب والألقاب ....وهكذا برأيي يجب أن يكون .
أشكركِ من الأعماق على مداخلتكِ الطيّبة التي أسعدتني جدّاً
وتأكدي تماماً ياأختي ، الأحاسيس والمشاعر الصادقة
التي عشتها تلكَ اللحظات وأنا أتتبع مراسيم عماد الرب على جانبي
النهر ، هي التي دفعتني للحال كي أسرع وأعبِّر عما رأته عيناي
وأحسَّ به قلبي .
مرّة أخرى أقول : أنني بغاية الغِبطة وأنا أتلقى الثناء من كاتبة
لها مكانتها ومقدرتها العلميّة والثقافيّة والأدبيّة .
ولتحرسكِ عزرت آزخ
أخاكِ بالرب
فريد
[/size]ثقي تماماً ياأختي لم أكن أعرف بأنكِ أختاً للأبوين الفاضلين
الأب يوسف والأب عمانويل إلى قبل فترة وجيزة جداً.
لهذان الأبوان مكانة كبيرة في قلبي .. ربما لا أعرفهما
معرفة شخصيّة ، ولكن ما سمعتوه عنهما جعلني أكنُّ لهما
كل الأحترام والتقدير ..ويكفيهما فخراً بأنهما إقتبلا سر الكهنوت
الجليل وهما متشبعان من العلم والثقافة والتحصيل ، لا لغاية
ولا لمصلحة ، بل للأنهما وجدا في سر الكهنوت مايعلو على
المراكز والمناصب والألقاب ....وهكذا برأيي يجب أن يكون .
أشكركِ من الأعماق على مداخلتكِ الطيّبة التي أسعدتني جدّاً
وتأكدي تماماً ياأختي ، الأحاسيس والمشاعر الصادقة
التي عشتها تلكَ اللحظات وأنا أتتبع مراسيم عماد الرب على جانبي
النهر ، هي التي دفعتني للحال كي أسرع وأعبِّر عما رأته عيناي
وأحسَّ به قلبي .
مرّة أخرى أقول : أنني بغاية الغِبطة وأنا أتلقى الثناء من كاتبة
لها مكانتها ومقدرتها العلميّة والثقافيّة والأدبيّة .
ولتحرسكِ عزرت آزخ
أخاكِ بالرب
فريد