ويشمل التعديل الجديد 76 مجالاً، بدلاً من 60 مجالاً كما كان سابقاً، ما يعني زيادة فرص الالتحاق ببرنامج قصير للتأهيل التربوي بالنسبة للأشخاص الذين يرغبون في التحول إلى التدريس. وخصصت الحكومة موارد إضافية لهذا البرنامج في ميزانية الحكومة المقترحة للعام 2025، بهدف دعم الجامعات لاستقبال مزيد من الطلاب.
وقال وزير التعليم يوهان بيرشون في بيان تلقت الكومبس نسخة منه نحتاج إلى مزيد من المعلمين الأكفاء في المدارس السويدية. وفي الوقت نفسه، يجب أن نفتح المجال أمام الأفراد لتغيير مسارهم المهني في أي مرحلة من حياتهم. من خلال برنامج التأهيل التربوي القصير، يمكن للأفراد الحصول على بداية جديدة في حياتهم المهنية، وفي المقابل تحصل المدارس السويدية على معلمين مؤهلين
