توفي نحو 100 مهاجر غرقاً في حادثتين منفصلتين خلال يوم واحد قبالة السواحل الليبية.
وكانت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة أعلنت أمس الخميس وفاة 74 مهاجراً على الأقل عندما انقلب قارب على متنه 120 شخصاً في البحر المتوسط خارج مدينة الخمس شرقي العاصمة الليبية طرابلس.
لكن وفقاً لمنظمة أطباء بلا حدود، وقع حادث آخر في اليوم نفسه، خارج مدينة صرمان غرب طرابلس. حيث غرق 20 مهاجراً وجرى إنقاذ ثلاث نساء فقط من البحر.
وكتبت منظمة أطباء بلا حدود على تويتر أنقذهم الصيادون المحليون وسط الصدمة والرعب. حيث رأين أحبائهن يختفون في الأمواج ويموتون.
وبحسب المنظمة الدولية للهجرة، فإن ما لا يقل عن عشرة قوارب على متنها مهاجرين انقلبت منذ بداية تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
ويومي الثلاثاء والأربعاء وحدهما، أودى حادثان آخران بحياة 19 شخصاً على الأقل، وفقاً للمنظمة الدولية للهجرة. وبذلك توفي أكثر من 900 شخص خلال محاولات الوصول إلى سواحل أوروبا خلال العام الحالي حتى الآن.
وأصبحت ليبيا قاعدة لتجار البشر والمهربين، ونقطة انطلاق للأشخاص الذين يسعون إلى حياة أفضل في أوروبا. وفق ما ذكرت TT.
وكانت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة أعلنت أمس الخميس وفاة 74 مهاجراً على الأقل عندما انقلب قارب على متنه 120 شخصاً في البحر المتوسط خارج مدينة الخمس شرقي العاصمة الليبية طرابلس.
لكن وفقاً لمنظمة أطباء بلا حدود، وقع حادث آخر في اليوم نفسه، خارج مدينة صرمان غرب طرابلس. حيث غرق 20 مهاجراً وجرى إنقاذ ثلاث نساء فقط من البحر.
وكتبت منظمة أطباء بلا حدود على تويتر أنقذهم الصيادون المحليون وسط الصدمة والرعب. حيث رأين أحبائهن يختفون في الأمواج ويموتون.
وبحسب المنظمة الدولية للهجرة، فإن ما لا يقل عن عشرة قوارب على متنها مهاجرين انقلبت منذ بداية تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
ويومي الثلاثاء والأربعاء وحدهما، أودى حادثان آخران بحياة 19 شخصاً على الأقل، وفقاً للمنظمة الدولية للهجرة. وبذلك توفي أكثر من 900 شخص خلال محاولات الوصول إلى سواحل أوروبا خلال العام الحالي حتى الآن.
وأصبحت ليبيا قاعدة لتجار البشر والمهربين، ونقطة انطلاق للأشخاص الذين يسعون إلى حياة أفضل في أوروبا. وفق ما ذكرت TT.