ارتفعت مؤشّرات وول ستريت الرئيسية الثلاثة إلى مستويات قياسية عند إغلاق جلسة التداولات الجمعة، مدفوعة بتحسّن سوق العمل في الولايات المتحدة واحتمال توفّر علاجات لمرض كوفيد-19 على نطاق واسع قريباً.
وارتفع مؤشّر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.56% إلى 36327.95 نقطة، في حين ارتفع مؤشّر ناسداك الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا بنسبة 0.20% إلى 15971.58 نقطة، بينما ارتفع مؤشر إس&بي 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 0.37% إلى 4697.53 نقطة.
وسجّلت هذه الارتفاعات بعد أن أظهرت بيانات رسمية نشرت صباح الجمعة أنّ الاقتصاد الأمريكي استحدث 531 ألف وظيفة الشهر الماضي وأنّ معدّل البطالة انخفض إلى 4,6%.
وقالت وزارة العمل إن الاقتصاد الأمريكي استحدث 531 ألف وظيفة الشهر الماضي في القطاعين العام والخاص، أي أعلى بنحو مرتين مما كان عليه في سبتمبر (أيلول).
وأوضحت أنّ مجموعة واسعة من القطاعات استحدثت وظائف في أكتوبر (تشرين الأول)، بينها التصنيع والنقل والتخزين وكذلك الترفيه والضيافة اللذان تضررا بشدّة من تداعيات الوباء، مع تسجيل تراجع التوظيف في قطاع التعليم العام.
وأوضحت الوزارة أنّ معدل البطالة تراجع بنسبة 0,2 نقاط مقارنة مع سبتمبر (أيلول) ليصل إلى 4,6% لكنه لا يزال بعيداً من مستوى ما قبل الأزمة حين كان 3,5%.
وارتفع مؤشّر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.56% إلى 36327.95 نقطة، في حين ارتفع مؤشّر ناسداك الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا بنسبة 0.20% إلى 15971.58 نقطة، بينما ارتفع مؤشر إس&بي 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 0.37% إلى 4697.53 نقطة.
وسجّلت هذه الارتفاعات بعد أن أظهرت بيانات رسمية نشرت صباح الجمعة أنّ الاقتصاد الأمريكي استحدث 531 ألف وظيفة الشهر الماضي وأنّ معدّل البطالة انخفض إلى 4,6%.
وقالت وزارة العمل إن الاقتصاد الأمريكي استحدث 531 ألف وظيفة الشهر الماضي في القطاعين العام والخاص، أي أعلى بنحو مرتين مما كان عليه في سبتمبر (أيلول).
وأوضحت أنّ مجموعة واسعة من القطاعات استحدثت وظائف في أكتوبر (تشرين الأول)، بينها التصنيع والنقل والتخزين وكذلك الترفيه والضيافة اللذان تضررا بشدّة من تداعيات الوباء، مع تسجيل تراجع التوظيف في قطاع التعليم العام.
وأوضحت الوزارة أنّ معدل البطالة تراجع بنسبة 0,2 نقاط مقارنة مع سبتمبر (أيلول) ليصل إلى 4,6% لكنه لا يزال بعيداً من مستوى ما قبل الأزمة حين كان 3,5%.
