فقد كشفت صحيفة أفتونبلادت النقاب عن أن باترا عينت صديقتها آنا بورغس في منصب رفيع في المجلس الإداري لمقاطعة ستوكهولم، كما قامت بتحديد راتب صديقتها، حسبما ذكرت الصحيفة أفتونبلاديت.
ويظهر ذلك من خلال الوثائق التي طلبتها الصحيفة، وأكدها حاكم المقاطعة أسا رايدينغ ورئيس الاتصالات جوناس جوهانسون.
وأوضحت أن باترا حددت راتب 88 ألف كرون لصديقتها شهريا، ويعتبر هذا الراتب مرتفع مقارنة بالمديرين الآخرين في المجلس.
وقال أولي لوندين، الأستاذ بجامعة أوبسالا وأحد أبرز الخبراء السويديين في القانون الإداري، لصحيفة أفتونبلاديت: إن باترا تفتقر إلى احترام اللوائح المطبقة
.
