خسر السريان، كنيسةً وشعباً، شخصيةً نضاليةً فذّة، بانتقال المأسوف عليه كثيراً المجاهد والمناضل الكبير الملفونو اسكندر البتكن الذي توفاه الله وهو بَعْد في ريعان شبابه، وفي أوج عطائه. وكان يرأس الاتحاد السرياني الأوروبي حتى قبل فترةٍ قصيرة من الزمن، كما له مواقف من مجالات نضالية جاءت بها الظروف بعد المذابح التي عانى منها السريان بدءاً من نهايات القرن التاسع عشر وحتى العقد الخامس من القرن العشرين.
olaf: olaf: olaf:
olaf: olaf: olaf:
وكان الملفونو اسكندر مع أخوته المناضلين الأشاوس، الذين خلقوا جواً جديداً في المطالبة بحقوق السريان، يعمل يداً بيد مع كل الأوفياء والمخلصين. ولم ينسَ المرحوم الملفونو اسكندر كنيسته في مراحل حياته، فبقي يخدم المذبح كواحد من الشمامسة المطيعين للكنيسة، وقوانينها، والملتزمين بتعاليمها، وبتراث آبائها، والمجاهدين من أجل حفظ لغة السريان المقدسة ونشرها خاصة بين الشبيبة.رحمه الله!
olaf: olaf: olaf:
olaf: olaf: olaf:
وكان الملفونو اسكندر مع أخوته المناضلين الأشاوس، الذين خلقوا جواً جديداً في المطالبة بحقوق السريان، يعمل يداً بيد مع كل الأوفياء والمخلصين. ولم ينسَ المرحوم الملفونو اسكندر كنيسته في مراحل حياته، فبقي يخدم المذبح كواحد من الشمامسة المطيعين للكنيسة، وقوانينها، والملتزمين بتعاليمها، وبتراث آبائها، والمجاهدين من أجل حفظ لغة السريان المقدسة ونشرها خاصة بين الشبيبة.رحمه الله!
