الكومبس: حصدت حركة المرور في السويد، صيف هذا العام 60 قتيلاً. وهو أدنى رقم مسجل منذ عام 2006، مقابل ذلك، ارتفع عدد راكبي الدراجات والمشاة الذين لقوا مصرعهم في الطريق.
وتكثر الحوادث المرورية في فصل الصيف، لجهة إن كثيرين يخرجون إلى الطرقات، كما تزداد أعداد سائقي السيارات غير المحترفين على الطرق.
وقبل مؤتمر السلامة، المقرر بدأ فعالياته، اليوم في Tylösand، أصدرت مؤسسة المواصلات إحصائيات أولية بأعداد الأشخاص الذين لقوا مصرعهم، للفترة من 15 حزيران (يونيو) - 15 آب (أغسطس)، اعتماداً على ما جرى تسجيله في تقارير الشرطة.
وأشارت الإحصائيات إلى تراجع أعداد الوفيات بين سائقي المركبات وركابها، بمقدار عشرة أشخاص، مقارنة بما جرى تسجيله صيف العام الماضي، فيما ارتفعت أعداد الوفيات بين راكبي الدراجات والمشاة، حيث لقى تسعة درّاجين وعشرة مارّة مصرعهم، صيف هذا العام، مقارنة بوفاة ثلاثة درّاجين وستة مارة العام الماضي.
وترى مؤسسة النقل، إن الجو وارتفاع درجات الحرارة، قد يكون له دور في زيادة حوادث المرور بين راكبي الدراجات والمشاة. فيما عزت تراجع عدد قتلى حوادث السيارات إلى زيادة متابعة الشرطة وارتفاع أسعار البنزين الذي منع البعض من الخروج بسياراتهم.
[/size][/font][/color]وتكثر الحوادث المرورية في فصل الصيف، لجهة إن كثيرين يخرجون إلى الطرقات، كما تزداد أعداد سائقي السيارات غير المحترفين على الطرق.
وقبل مؤتمر السلامة، المقرر بدأ فعالياته، اليوم في Tylösand، أصدرت مؤسسة المواصلات إحصائيات أولية بأعداد الأشخاص الذين لقوا مصرعهم، للفترة من 15 حزيران (يونيو) - 15 آب (أغسطس)، اعتماداً على ما جرى تسجيله في تقارير الشرطة.
وأشارت الإحصائيات إلى تراجع أعداد الوفيات بين سائقي المركبات وركابها، بمقدار عشرة أشخاص، مقارنة بما جرى تسجيله صيف العام الماضي، فيما ارتفعت أعداد الوفيات بين راكبي الدراجات والمشاة، حيث لقى تسعة درّاجين وعشرة مارّة مصرعهم، صيف هذا العام، مقارنة بوفاة ثلاثة درّاجين وستة مارة العام الماضي.
وترى مؤسسة النقل، إن الجو وارتفاع درجات الحرارة، قد يكون له دور في زيادة حوادث المرور بين راكبي الدراجات والمشاة. فيما عزت تراجع عدد قتلى حوادث السيارات إلى زيادة متابعة الشرطة وارتفاع أسعار البنزين الذي منع البعض من الخروج بسياراتهم.