الكومبس تجري في يوتوبوري محاكمة إمرأة على خلفية إدعاءها بإن متسول أقدم على سرقتها، وسط المدينة، لكن إتضح للشرطة بعد تحقيقات مكثفة، انها كانت تكذب، وألصقت التهم الى المتسول، إنطلاقاً من نظرتها السلبية تجاه المتسولين.
وتحاكم المرأة بتهمة التزوير والبلاغ والإدعاء الكاذبين، وهي كانت تنتمي الى حزب المحافظين ( المودرات )، لكن الحزب طالبها بتركه بعد التهم التي وجهت لها.
وإدعت المرأة، إن المتسول قام بسرقة 7000 الآف كرون منها، وجهاز تصفح الكتروني، وبطاقات بنكية ورخصة القيادة وأنه تصرف بعدائية معها، محدثا خدوشاً في وجهها.
واحتجزت الشرطة المتسول ليومين، لحين إكتشافها ان ما إدعت به المرأة غير صحيح، بعد إجراء تحقيق مع البنك الذي كانت تتعامل معه.
وذكرت الشرطة التي حققت في القضية، أن أخطر ما في المسألة هي نظرتها الى الأشخاص الآخرين.
[/size]وتحاكم المرأة بتهمة التزوير والبلاغ والإدعاء الكاذبين، وهي كانت تنتمي الى حزب المحافظين ( المودرات )، لكن الحزب طالبها بتركه بعد التهم التي وجهت لها.
وإدعت المرأة، إن المتسول قام بسرقة 7000 الآف كرون منها، وجهاز تصفح الكتروني، وبطاقات بنكية ورخصة القيادة وأنه تصرف بعدائية معها، محدثا خدوشاً في وجهها.
واحتجزت الشرطة المتسول ليومين، لحين إكتشافها ان ما إدعت به المرأة غير صحيح، بعد إجراء تحقيق مع البنك الذي كانت تتعامل معه.
وذكرت الشرطة التي حققت في القضية، أن أخطر ما في المسألة هي نظرتها الى الأشخاص الآخرين.