الكومبس: كشف تقرير أعدته اللجنة المركزية للدعم الدراسي CSN أن رفع الحد الأقصى للمبلغ المسموح للطلاب كسبه سنوياً، من أجل الحصول على المعونة الدراسية، أدى إلى عمل الطلاب لساعات أطول، دون أن يؤدي إلى تشغيل المزيد منهم.
ويعتبر المبلغ المسمى بـ Fribeloppet، الحد الأقصى لكمية الأموال التي يمكن للطلاب كسبها، في الوقت الذي يحصلون فيه على معونة من اللجنة المركزية للدعم الدراسي. وفي حال جني الطلاب أكثر من الحد المقرر، فإن اللجنة المركزية تجبرهم على إعادة المعونة المقدمة.
وكان الحد الأقصى سابقاً يقارب 100 ألف كرون سنوياً. لكنه رفع بشكل كبير مرتين من قبل حكومة يمين الوسط منذ عام 2011، إلى 130 ألف كرون، ومرة أخرى مع نهاية العام الماضي إلى 170 ألف.
وبحسب ما توصل إليه تقرير الـ CSN فإن عملية رفع الحد الأقصى، لم تؤدي إلى أن يعمل المزيد من الطلاب، بل أن من كان يعمل مسبقاً، بدأ بالعمل أكثر.
وقال محقق لجنة الدعم الدراسي والمشرف على التقرير كارل ستولت للراديو السويدي إن: ما يقارب 40 ألف شخص كسبوا أموالاً إضافية عام 2011 مقارنة بالعام الذي سبقه، بفضل رفع الحد الأدنى للراتب المقبول.
[/size][/color]ويعتبر المبلغ المسمى بـ Fribeloppet، الحد الأقصى لكمية الأموال التي يمكن للطلاب كسبها، في الوقت الذي يحصلون فيه على معونة من اللجنة المركزية للدعم الدراسي. وفي حال جني الطلاب أكثر من الحد المقرر، فإن اللجنة المركزية تجبرهم على إعادة المعونة المقدمة.
وكان الحد الأقصى سابقاً يقارب 100 ألف كرون سنوياً. لكنه رفع بشكل كبير مرتين من قبل حكومة يمين الوسط منذ عام 2011، إلى 130 ألف كرون، ومرة أخرى مع نهاية العام الماضي إلى 170 ألف.
وبحسب ما توصل إليه تقرير الـ CSN فإن عملية رفع الحد الأقصى، لم تؤدي إلى أن يعمل المزيد من الطلاب، بل أن من كان يعمل مسبقاً، بدأ بالعمل أكثر.
وقال محقق لجنة الدعم الدراسي والمشرف على التقرير كارل ستولت للراديو السويدي إن: ما يقارب 40 ألف شخص كسبوا أموالاً إضافية عام 2011 مقارنة بالعام الذي سبقه، بفضل رفع الحد الأدنى للراتب المقبول.
