قيل عن الحب
تبسم ترى العمر فاني
في عيد الحب يعبر العشاق عن مشاعرهم الملتهبة، وليكون وقع الكلمة أعمق وتصل المشاعر بشكل أصدق عبر لها أو له عن حبك بأجمل الأشعار من شاعر الحب والغزل
وفي كتابنا الروحي والمقدس نقول:
إن أردنا أن نفهم المحبة على أساسها الحقيقي، الكتابي، فينبغي أن نضع أمامنا هذه الحقيقة وهى:
المفروض أن المحبة موجهة أولاً وقبل كل شيء إلى الله تبارك اسمه.
وهذا ما يقوله لنا الرب في سفر التثنية: تحب الرب إلهك من كل قلبك. ومن كل نفسك ومن كل قدرتك. (تث 6: 5) فمادامت هذه المحبة من كل القلب، إذن كيف تكون باقي المحبات؟ ما الذي نعطيه وكل القلب لله؟ الحل الوحيد هو:
محبتنا لكل أحد، ولكل شيء، تكون من داخل محبتنا لله.
فالقلب كله قد أعطيناه لله. وفي داخل المحبة لله، نحب كل أحد، الغريب والقريب لذلك قال الرب: والثانية مثلها: تحب قريبك كنفسك. (مت 22: 39) ولماذا قال: مثلها؟ لأنها من داخل محبة الله، جزء منها، ولا تفترق عنها.
جعل الرب إلهنا ايامكم فرح وسعادة
وله كل المجد والوقار وإلى أبد الآبدين آمين
تبسم ترى العمر فاني
في عيد الحب يعبر العشاق عن مشاعرهم الملتهبة، وليكون وقع الكلمة أعمق وتصل المشاعر بشكل أصدق عبر لها أو له عن حبك بأجمل الأشعار من شاعر الحب والغزل
وفي كتابنا الروحي والمقدس نقول:
إن أردنا أن نفهم المحبة على أساسها الحقيقي، الكتابي، فينبغي أن نضع أمامنا هذه الحقيقة وهى:
المفروض أن المحبة موجهة أولاً وقبل كل شيء إلى الله تبارك اسمه.
وهذا ما يقوله لنا الرب في سفر التثنية: تحب الرب إلهك من كل قلبك. ومن كل نفسك ومن كل قدرتك. (تث 6: 5) فمادامت هذه المحبة من كل القلب، إذن كيف تكون باقي المحبات؟ ما الذي نعطيه وكل القلب لله؟ الحل الوحيد هو:
محبتنا لكل أحد، ولكل شيء، تكون من داخل محبتنا لله.
فالقلب كله قد أعطيناه لله. وفي داخل المحبة لله، نحب كل أحد، الغريب والقريب لذلك قال الرب: والثانية مثلها: تحب قريبك كنفسك. (مت 22: 39) ولماذا قال: مثلها؟ لأنها من داخل محبة الله، جزء منها، ولا تفترق عنها.
جعل الرب إلهنا ايامكم فرح وسعادة
وله كل المجد والوقار وإلى أبد الآبدين آمين